(وَٱلۡعَٰدِيَٰتِ ضَبۡحٗا ) أقسم الله تعالى بالخيل الجاريات في سبيله نحو العدوِّ، حين يظهر صوت أنفاسها من سرعة عَدْوِها. ولا يجوز للمخلوق أن يقسم إلا بالله؛ فإن القسم بغير الله شرك.