(وَحَنَانٗا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَوٰةٗۖ وَكَانَ تَقِيّٗا ) وآتيناه رحمة ومحبة من عندنا وطهارة من الذنوب، وكان خائفاً مطيعاً لله تعالى، مؤدياً فرائضه، مجتنباً محارمه.