(أَرَءَيۡتَ مَنِ ٱتَّخَذَ إِلَٰهَهُۥ هَوَىٰهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيۡهِ وَكِيلًا ) انظر -أيها الرسول- متعجباً إلى مَن أطاع هواه كطاعة الله، أفأنت تكون عليه حفيظاً حتى تردَّه إلى الإيمان؟"