(وَلَتَعۡلَمُنَّ نَبَأَهُۥ بَعۡدَ حِينِۭ ) ولتعلمن -أيها المشركون- خبر هذا القرآن وصدقه، حين يَغْلب الإسلام، ويدخل الناس فيه أفواجاً، وكذلك حين يقع عليكم العذاب، وتنقطع عنكم الأسباب.