التفسير الميسر
تفسير الآية رقم 28 من سورة الفتح
(هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدٗا ) هو الذي أرسل رسوله محمداً -صلى الله عليه وسلم-، بالبيان الواضح ودين الإسلام؛ ليُعْليه على الملل كلها، وحسبك -أيها الرسول- بالله شاهداً على أنه ناصرك ومظهر دينك على كل دين.