(وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضۡحَكَ وَأَبۡكَىٰ ) وأنه سبحانه وتعالى أضحك مَن شاء في الدنيا بأن سرَّه، وأبكى من شاء بأن غَمَّه.