(فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ) فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي وكذب رسلي، ولم يتعظ بما جاءت به؟ إنه كان عظيماً مؤلماً.