(فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡۘ يَوۡمَ يَدۡعُ ٱلدَّاعِ إِلَىٰ شَيۡءٖ نُّكُرٍ ) فأعرض -أيها الرسول- عنهم، وانتظر بهم يوماً عظيماً. يوم يدعو المَلَك بنفخه في «القَرْن» إلى أمر فظيع منكر، وهو موقف الحساب.