(إِنَّا هَدَيۡنَٰهُ ٱلسَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرٗا وَإِمَّا كَفُورًا ) إنا بينَّا له وعرفناه طريق الهدى والضلال والخير والشر؛ ليكون إما مؤمناً شاكراً، وإما كفوراً جاحداً.