(أَن جَآءَهُ ٱلۡأَعۡمَىٰ ) وأعرض لأجل أن الأعمى عبدالله بن أم مكتوم جاءه مسترشداً، وكان الرسول -صلى الله عليه وسلم- منشغلاً بدعوة كبار قريش إلى الإسلام.