قوله عز وجل : ( وهذا صراط ربك مستقيما ) [ أي : هذا الذي بينا ، وقيل هذا الذي أنت عليه يا محمد طريق ربك ودينه الذي ارتضاه لنفسه مستقيما ] لا عوج فيه وهو الإسلام . ( قد فصلنا الآيات لقوم يذكرون )