أوضاع دولة الترك في مصر والشام مع مطلع هذا العام .

تفاصيل الحدث :

استهل هذا العامُ وسُلطان البلاد المصرية والشاميَّة الملك الناصر ناصر الدين حسن بن الملك الناصر محمد بن قلاوون، ونائِبُه بالديار المصريَّة الأميرُ سَيفُ الدين يلبغا، ووزيرُه منجك، وقضاتُه عز الدين بن جماعة الشافعي، وتقي الدين الأخنائي المالكي، وعلاء الدين بن التركماني الحنفي، وموفَّق الدين المقدسي الحنبلي، وكاتِبُ سِرِّه القاضي علاء الدين بن محيي الدين بن فضل الله العمري، ونائب الشام المحروس بدمشق الأمير سيف الدين أرغون شاه الناصري، وحاجب الحجَّاب الأمير طيردمر الإسماعيلي، والقضاة بدمشق قاضي القضاة تقي الدين السبكي الشافعي، وقاضي القضاة نجم الدين الحنفي، وقاضي القضاة جلال الدين المسلاتي المالكي، وقاضي القضاة علاء الدين بن منجا الحنبلي، وكاتب سِرِّه القاضي ناصر الدين الحلبي الشافعي، وهو قاضي العساكر بحلب، ومدرس الأسديَّة بها أيضًا، مع إقامته بدمشق المحروسة.

العودة الى الفهرس