(وَلَا تَقۡرَبُواْ ٱلزِّنَىٰٓۖ إِنَّهُۥ كَانَ فَٰحِشَةٗ وَسَآءَ سَبِيلٗا ) ولا تقربوا الزنى ودواعيه؛ كي لا تقعوا فيه، إنه كان فعلاً بالغ القبح، وبئس الطريق طريقه.