إعراب القرآن للدعاس

تفسير الآية رقم 88 من سورة الإسراء

(قُلْ) أمر فاعله مستتر والجملة مستأنفة (لَئِنِ) اللام موطئة للقسم وإن شرطية (اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ) ماض والتاء للتأنيث والإنس فاعل وهو فعل الشرط والجملة ابتدائية لا محل لها (وَالْجِنُّ) معطوف على الإنس (عَلى) حرف جر (أَنْ) ناصبة (يَأْتُوا) مضارع منصوب بحذف النون وهو مع أن في تأويل مصدر مجرور بعلى ومتعلقان بمحذوف حال (بِمِثْلِ) متعلقان بيأتوا (هذَا) الها للتنبيه وذا اسم إشارة في محل جر مضاف إليه (الْقُرْآنِ) بدل من اسم الإشارة (لا يَأْتُونَ) لا نافية ومضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة جواب القسم لا محل لها (بِمِثْلِهِ) متعلقان بيأتون (وَلَوْ) الواو حالية ولو زائدة (كانَ) فعل ماض ناقص (بَعْضُهُمْ) اسم كان والهاء مضاف إليه (لِبَعْضٍ) متعلقان بظهيرا (ظَهِيراً) خبر كان