تفسير ابن كثير

تفسير الآية رقم 47 من سورة النجم

وقوله : ( وأن عليه النشأة الأخرى ) أي : كما خلق البداءة هو قادر على الإعادة ، وهي النشأة الآخرة يوم القيامة .