تفسير ابن كثير

تفسير الآية رقم 2 من سورة الحديد

أي هو المالك المتصرف في خلقه فيحيي ويميت ويعطي من يشاء ما يشاء "وهو على كل شيء قدير" أي ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن.