تفسير ابن كثير

تفسير الآية رقم 32 من سورة الأنعام

وقوله : ( وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو ) أي : إنما غالبها كذلك ( وللدار الآخرة خير للذين يتقون أفلا تعقلون )