تفسير ابن كثير

تفسير الآية رقم 2 من سورة المدثر

فقوله ( قم فأنذر ) أي : شمر عن ساق العزم ، وأنذر الناس . وبهذا حصل الإرسال ، كما حصل بالأول النبوة .