تفسير ابن كثير

تفسير الآية رقم 16 من سورة الانفطار

أي لا يغيبون عن العذاب ساعة واحدة ولا يخفف عنهم من عذابها ولا يجابون إلى ما يسألون من الموت أو الراحة ولو يوما واحدا.