تفسير ابن كثير

تفسير الآية رقم 27 من سورة المطففين

أي ومزاج هذا الرحيق الموصوف من تسنيم أي من شراب يقال له تسنيم وهو أشرف شراب أهل الجنة وأعلاه قاله أبو صالح والضحاك.