إنها ساءت مستقرا ومقاما أي بئس المستقر وبئس المقام . أي إنهم يقولون ذلك عن علم ، وإذا قالوه عن علم كانوا أعرف بعظم قدر ما يطلبون ، فيكون ذلك أقرب إلى النجح .