تفسير القرطبي
تفسير الآية رقم 168 من سورة الشعراء
قال إني لعملكم يعني اللواط من القالين أي المبغضين والقلي البغض ; قليته أقليه قلى وقلاء . قال [ امرؤ القيس ] :
صرفت الهوى عنهن من خشية الردى فلست بمقلي الخلال ولا قالي
وقال آخر :
عليك السلام لا مللت قريبة ومالك عندي إن نأيت قلاء