تفسير القرطبي

تفسير الآية رقم 2 من سورة الطارق

وما أدراك ما الطارق تفخيما لشأن هذا المقسم به . وقال سفيان : كل ما في القرآن ( وما أدراك ) ؟ فقد أخبره به . وكل شيء قال فيه ( وما يدريك ) : لم يخبره به .