تفسير السعدي
السابق
الفهرس
التالي
تفسير الآية رقم 32 من سورة الشعراء
فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ أي: ذكر الحيات، مُبِينٌ ظاهر لكل أحد, لا خيال, ولا تشبيه.