الوسيط للطنطاوي

تفسير الآية رقم 6 من سورة القارعة

ثم بين- سبحانه- أحوال السعداء والأشقياء في هذا اليوم فقال: فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ، فَهُوَ فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ.
أى: فأما من ثقلت موازين حسناته. ورجحت أعماله الصالحة على غيرها.