الوسيط للطنطاوي
تفسير الآية رقم 32 من سورة القمر
ثم ختم- سبحانه- هذه القصة بما ختم به سابقتها فقال: وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ.
وجاءت بعد قصة قوم صالح، قصة قوم لوط- عليهما السلام- فقال- تعالى-: