الوسيط للطنطاوي

تفسير الآية رقم 16 من سورة الانفطار

( وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَآئِبِينَ ) أى : وما هم عن المنار بمبعدين ، بل هم ملازمون لها ملازمة تامة .