الوسيط للطنطاوي

تفسير الآية رقم 2 من سورة الليل

وأقسم - ثانيا - بالنهار فقال : ( والنهار إِذَا تجلى ) أى : وحق النهار حين ينكشف ويظهر ، ويزيل الليل وظلمته ، ويخرج الناس معه ليباشروا أعمالهم المتنوعة .