سورة
النصر
إِذَا
جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ( 1 )
إذا تمَّ لك
- أيها الرسول- النصر على كفار قريش, وتم لك فتح « مكة » .
وَرَأَيْتَ
النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا ( 2 )
ورأيت
الكثير من الناس يدخلون في الإسلام جماعات جماعات.
فَسَبِّحْ
بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ( 3 )
إذا وقع
ذلك فتهيأ للقاء ربك بالإكثار من التسبيح بحمده والإكثار من استغفاره, إنه كان
توابًا على المسبحين والمستغفرين, يتوب عليهم ويرحمهم ويقبل توبتهم.