سُورَةُ الْفَاتِحَةِ سُورَةٌ عَظِيمَةٌ، لَهَا أَسْمَاءٌ مُتَعَدِّدَةٌ؛ مِنْهَا: أُمُّ الْكِتَابِ، وَأُمُّ الْقُرْآنِ؛ لِأَنَّهَا اشْتَمَلَتْ عَلَى مَقَاصِدِ الْقُرْآنِ كُلِّهِ، وَلِأَنَّ مَعَانِيَ الْكِتَابِ الْعَزِيزِ تَرْجِعُ إِلَيْهَا، وَتُسَمَّى السَّبْعَ الْمَثَانِيَ؛ لِأَنَّهَا تُثَنَّى وَتُكَرَّرُ فِي كُلِّ صَلَاةٍ، وَهِيَ الْوَارِدَةُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي}
Source link
شاهد أيضاً
الصناعة والصنائع ركائزٌ للحضارة وأدوات للتمكين – علي بن محمد الصلابي
منذ حوالي ساعة سخر الله تعالى لعباده جميع ما خلق في هذا الكون مما تنبت …