مهما اشتدت على المسلم المحن والأرزاء، ولئن تكالبَ عليه الأعداء من كل الانحاء، وحتى لو خذله الأقربون والأصدقاء، وحتى لو ضُيِّق عليه الخناق، وقُطع عنه الماءَ والغذاءَ والدواءَ والكهرباء.. وسُدت في وجهه جميعُ السُبلِ والأرجاء.. فسيبقى له بابٌ لا يغلقُ أبداً، إلا وهو بابُ السماء
Source link
شاهد أيضاً
زيف الانشغال – طريق الإسلام
إننا حين نخاف من العمل الحقيقي؛ نلوذ بما يُشبهه، ونُشغل أنفسنا بـ”أعمال جانبية” تمنحنا جرعة …