(تقوى الله – الإِحْسَان – ذِكْر الله – دُعاء الله)
1- تقوى الله:
فَضْلُها:
ولاية الله تعالى للعبد ومعيته ومحبته.
دَلِيلُها:
• قال تعالى: {أَلَآ إِنَّ أَوْلِيَآءَ ٱللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَكَانُوا۟ يَتَّقُونَ} [يونس: 63-62].
• {وَٱللَّهُ وَلِىُّ ٱلْمُتَّقِينَ} [الجاثية:19].
• {وَٱعْلَمُوٓا۟ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ} [التوبة:36].
• {إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوا۟} [النحل:128].
• {فَإِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُتَّقِينَ} [آل عمران:76].
• {إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُتَّقِينَ} [التوبة:7].
2- الإِحْسَان:
فَضْلُها: معية الله تعالى للعبد ومحبته.
دَلِيلُها: {إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوا۟ وَّٱلَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ} [النحل:128].
• {وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ} [آل عمران:134].
3- ذِكْر الله:
فَضْلُها: معية الله تعالى.
دَلِيلُها: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «يَقُولُ اللهُ تَعَالَى: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي»[1].
4- دُعاء الله:
فَضْلُها: معية الله تعالى.
دَلِيلُها: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللهَ يَقُول: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا دَعَانِي»[2].
[1] رواه البخاري (7405) ومسلم (2675). [2] رواه مسلم (2675) .
Source link