الغنائم المحققة للقرب من الله تعالى – محمد بن عبد الرحمن السبيهين

(تقوى الله – الإِحْسَان – ذِكْر الله – دُعاء الله)

1- تقوى الله:

فَضْلُها:

ولاية الله تعالى للعبد ومعيته ومحبته.

 

دَلِيلُها:

• قال تعالى: {أَلَآ إِنَّ أَوْلِيَآءَ ٱللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَكَانُوا۟ يَتَّقُونَ} [يونس: 63-62].

•  {وَٱللَّهُ وَلِىُّ ٱلْمُتَّقِينَ} [الجاثية:19].

•  {وَٱعْلَمُوٓا۟ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ} [التوبة:36].

•  {إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوا۟} [النحل:128].

•  {فَإِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُتَّقِينَ} [آل عمران:76].

•  {إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُتَّقِينَ} [التوبة:7].

 

2- الإِحْسَان:

فَضْلُها: معية الله تعالى للعبد ومحبته.

دَلِيلُها: {إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوا۟ وَّٱلَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ} [النحل:128].

•  {وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ} [آل عمران:134].

 

3- ذِكْر الله:

فَضْلُها: معية الله تعالى.

 

دَلِيلُها: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:  «يَقُولُ اللهُ تَعَالَى: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي»[1].

 

4- دُعاء الله:

فَضْلُها: معية الله تعالى.

 

دَلِيلُها: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:  «إِنَّ اللهَ يَقُول: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا دَعَانِي»[2].

 


[1] رواه البخاري (7405) ومسلم (2675).

[2] رواه مسلم (2675) .

 


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

خطر الإلحاد (2) – طريق الإسلام

منذ حوالي ساعة السفر إلى بلاد الكفار للدراسة أو غيرها دون التقيد بالضوابط الشرعية -القراءة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *