مهما أسرفت على نفسك بالخطيئات فلعلك لا تغفل عن: مداومة الاستغفار.
مهما أسرفت على نفسك بالخطيئات فلعلك لا تغفل عن:
– مداومة الاستغفار، لاسيما في مظان الإجابة كساعة الجمعة، وبين الأذانين، ونحوها مما تعرف.
وليكن بسيد الاستغفار «اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك…».
– الصلاة في وقتها، فهي «العتبة الأخيرة التي يقف الإنسان عليها قبل أن يهوي!».
– إنعاش القلب من حين لآخر بسماع موعظة، والإنصات لقراءة متدبرة، لتذكير النفس بحقائق الموت والقبر والخلود الأبدي.
– موالاة التنبّه إلى النعم والآلاء التي يغدقها الله تعالى عليك في دقيق أمرك وجليله، ليمتلئ فؤادك خجلًا وامتنانًا.
– أن لا تبيت في فراشك وفي قلبك غل ولا حسد ولا نية سوء لأحد من المسلمين، وهذه منزلة رفيعة كابد لتبلغها بتوفيق الله.
__________________________________
الكاتب: عبدالله الوهيبي
Source link