مِنْ أَجَلِّ النِّعَمِ عَلَى أُمَّةِ مُحَمَّدٍ – صلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسلّمَ – بِعْثَةُ نَبِيِّ الرَّحمةِ وَرَسُولِ المَلْحَمَةِ، الرَّحْمَةُ المُهْدَاةُ وَالنِّعْمَةُ المَسْداةُ، الَّذِي أَدَّبَهُ رَبُّهُ عَلَى الرَّحْمَةِ وَالرَّأْفَةِ بِالْعِبَادِ
Source link
شاهد أيضاً
تقدير العواقب – أبو الفرج ابن الجوزي
منذ حوالي ساعة من عاين بعين بصيرته تناهي الأمور في بداياتها، نال خيرها، ونجا من …