تفسير البغوي

تفسير الآية رقم 2 من سورة الفجر

( وليال عشر ) روي عن ابن عباس : أنها العشر الأول من ذي الحجة . وهو قول مجاهد ، وقتادة ، والضحاك ، والسدي ، والكلبي .
وقال أبوروق عن الضحاك : هي العشر [ الأواخر ] من شهر رمضان .
وروى أبوظبيان عن ابن عباس قال : هي العشر [ الأوائل ] من شهر رمضان .
وقال يمان بن رباب : هي العشر الأول من المحرم التي عاشرها يوم عاشوراء .