تفسير ابن عاشور
السابق
الفهرس
التالي
تفسير الآية رقم 57 من سورة الرحمن
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
(57
(كرر { فبأي آلاء ربكما تكذبان } فيما علمت سابقاً .