عصى البخيل ربه، وحرم نفسه، وأضاع عمره، وسرق نفسه، فهل رأيت في حياتك أحمقَ مِن سارق نفسه؟
لقد تملَّكه الدرهم والدينار؛ فصار له أسيرًا، وبعشقه عليلًا.
Source link
شاهد أيضاً
يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ… – خالد سعد النجار
وفي تعريف هذا اليوم بحصول بياض وجوه وسواد وجوه فيه تهويل لأمره، وتشويق لما يرد …