عصى البخيل ربه، وحرم نفسه، وأضاع عمره، وسرق نفسه، فهل رأيت في حياتك أحمقَ مِن سارق نفسه؟
لقد تملَّكه الدرهم والدينار؛ فصار له أسيرًا، وبعشقه عليلًا.
Source link
شاهد أيضاً
خطر الإلحاد (2) – طريق الإسلام
منذ حوالي ساعة السفر إلى بلاد الكفار للدراسة أو غيرها دون التقيد بالضوابط الشرعية -القراءة …