عصى البخيل ربه، وحرم نفسه، وأضاع عمره، وسرق نفسه، فهل رأيت في حياتك أحمقَ مِن سارق نفسه؟
لقد تملَّكه الدرهم والدينار؛ فصار له أسيرًا، وبعشقه عليلًا.
Source link
شاهد أيضاً
قصة النبي صالح عليه السلام في القرآن
صفحة أخرى من صحائف قصة البشرية؛ وهي تمضي في خضم التاريخ، ونكسة أخرى إلى الجاهلية؛ …