“مجموعة من فضائل الأعمال من الأحاديث النبوية”
سمرة عن جابر رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «أفْضَلُ الذكر لا إله إلا الله، وأفضلُ الدعاء الحمدُ لله»؛ (رواه ابن ماجه والنسائي) (وحسَّنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1526).
وعن أبي ذرٍّ رضي الله عنه قَالَ: إن رسُولَ الله صلى الله عليه وسلم سُئلَ: أَيُّ الْكَلَامِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «مَا اصْطَفَى اللهُ لِمَلَائِكَتِهِ أَوْ لِعِبَادِهِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»، وفي رواية «إِنَّ أَحَبَّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»؛ (رواه مسلم 2731).
وعن بن جندب رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:
«أَحَبُّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ أَرْبَعٌ: سُبْحَانَ الله، وَالْحَمْدُ لله، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَاللهُ أَكْبَرُ، لَا يَضُرُّكَ بِأَيهِنَّ بَدَأْتَ»؛ (رواه مسلم 2731).
وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ قالَ: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب، وكُتِبَت له مائة حسنة، ومُحيَتْ عنه مائة سيئة، وكانت له حرزًا من الشيطان يومه ذلك حتى يُمْسي، ولم يأتِ أحَدٌ أفضلَ ممَّا جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك، ومَنْ قال: سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة، حُطَّت خطاياه، ولو كانت مثل زبد البحر»؛ (رواه مسلم 2691).
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ قال حين يصبح وحين يُمسي: سبحان الله وبحمده مائة مرة، لم يأتِ أحَدٌ يومَ القيامةِ بأفضل ممَّا جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد عليه»؛ (رواه مسلم 2692).
وعن أبي ذَرٍّ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سُئِل: أيُّ الكلام أفضل؟ قال: «ما اصطفى الله لملائكته أو لعباده: سبحانَ اللهِ وبحمده»؛ (رواه مسلم 2731).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «الإيمانُ بضع وسبعون أو بضع وستون شُعْبة، فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شُعْبة من الإيمان»؛ (رواه مسلم 35).
وعن أبي هريرة قال: سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيُّ الأعمالِ أفضلُ؟ قال: «إيمان بالله»، قال: ثم ماذا؟ قال: «الجهاد في سبيل الله»، قال: ثم ماذا؟ قال: «حج مبرور»؛ (رواه البخاري 26، ومسلم 83).
وعن أبي ذَرٍّ قال: قلت يا رسول الله، أيُّ الأعمال أفضلُ؟ قال: «الإيمان بالله، والجهاد في سبيله»، قال: قلت: أي الرقاب أفضل؟ قال: «أنفسها عند أهلها، وأكثرها ثمنًا» قال: قلت: فإن لم أفعل، قال: «تُعين صانعًا أو تصنع لأخرق»، قال: قلت: يا رسول الله، أرأيت إن ضعفت عن بعض العمل، قال: «تكفُّ شَرَّك عن الناس؛ فإنها صدقة منك على نفسك»؛ (رواه مسلم 84).
عن أبي سعيد الخُدْري رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «أفْضَلُ الجهاد عند الله يوم القيامة الذين يلتقون في الصف الأول فلا يلفتون وجوههم حتي يقتلوا أولئك، يتلبطون في الغرف من الجنة، يضحك إليهم ربُّك، وإذا ضحك ربُّك إلى قوم فلا حساب عليهم»؛ (رواه الطبراني) (وقال الألباني: حسن صحيح في صحيح الترغيب والترهيب 1372) ويتلبطون؛ أي: يضطجعون.
عن أبي سعيد الخُدْري أن رجلًا أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: أيُّ الناس أفضلُ يا رسول الله؟ قال: «مؤمن يجاهد بنفسه وماله في سبيل الله»، قال: ثم مَنْ؟ قال: «ثم رجل معتزل في شعب من الشعاب يعبد ربَّه، ويدع الناس من شرِّه»؛ (رواه البخاري 2634مسلم 1888).
عن أبي سعيد الخُدْري رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «أفْضَلُ الجهاد كلمةُ حَقٍّ عند سُلْطان أو أمير جائر»؛ (رواه أبو داود، وابن ماجه والترمذي) (وقال الألباني: صحيح لغيره في صحيح الترغيب والترهيب 2305).
عن ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «أفْضَلُ دينار ينفقه الرجل، دينار ينفقه على عياله، ودينار ينفقه على فرسه في سبيل الله، ودينار ينفقه على أصحابه في سبيل الله»؛ (رواه الترمذي) (وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1952).
وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: سُئِل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: «إيمان بالله ورسوله»، قيل: ثم ماذا؟ قال: «جهاد في سبيل الله»، قيل: ثم ماذا؟ قال: «حج مبرور»؛ (رواه البخاري 1447).
وعن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه أن رجلًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: «أفضل الأعمال أو العمل الصلاة لوقتها وبِرّ الوالدين»؛ (رواه مسلم 85) ، وزاد البخاري «ثم الجهاد في سبيل الله»؛ (رواه البخاري 7096).
وعن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: «إدخالك السرور على مؤمن؛ أشبعت جوعته أو كسوت عورته، أو قضيت له حاجة»؛ (رواه الطبراني) (وقال الألباني: حسن لغيره في صحيح الترغيب والترهيب 954).
وعن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سُئل: أي الأعمال أفضل؟ قال:«العَجُّ والثَّجُ»؛ (رواه ابن ماجه والترمذي وابن خزيمة) (وقال الألباني: حسن لغيره في صحيح الترغيب والترهيب 1138) والعَجُّ: العجيج بالتلبية، والثَّجُّ: نَحْر البُدْن.
وعن أبي ذرٍّ رضي الله تعالى عنه قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أيُّ العمل أفضلُ؟ قال: «إيمان بالله، وجهاد في سبيله»، قلت: فأي الرقاب أفضل؟ قال: «أغْلاها ثمنًا، وأنفسها عند أهلها»، قلت: فإن لم أفعل، قال: «تُعين صانعًا أو تصنع لأخرق»، قال: فإن لم أفعل، قال: «تدع الناس من الشر؛ فإنها صدقة تصدق بها على نفسك»؛ (رواه البخاري 2382).
عن عبدالله بن حبشي الخثعمي رضي الله عنه قَالَ: سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيُّ الأعمال أفضلُ؟ قال: «إيمان لا شَكَّ فيه، وجهاد لا غلول فيه، وحجَّة مبرورة» ، قيل: فأيُّ الصدقة أفضلُ؟ قال: «جهد المُقِل»، قيل: فأي الهجرة أفضل؟ قال: «مَنْ هَجَر ما حرَّم الله»، قيل: فأيُّ الجهاد أفضلُ؟ قال: «مَنْ جاهَدَ المشركينَ بنفسه وماله»، قيل: فأيُّ القتل أشرفُ؟ قال: «من أُهْرِيقَ دمُهُ، وعُقِر جوادُه»؛ (رواه النسائي وأبو داود) (وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1318).
وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «صلاةُ الجماعة أفضلُ من صلاة أحدكم وحده بخمسة وعشرين جزءًا»؛ (رواه مسلم 649).
وعن جابر قال: سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيُّ الصلاة أفضلُ؟ قال: «طول القنوت»؛ (رواه مسلم 756).
وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه يرفعه، قال: سُئل: أيُّ الصلاة أفضلُ بعد المكتوبة؟ وأيُّ الصيام أفضلُ بعد شهر رمضان؟ فقال: «أفضلُ الصلاةِ بعد الصلاةِ المكتوبةِ الصلاةُ في جوف الليل، وأفضلُ الصيامِ بعد شهر رمضان صيامُ شهر الله المُحرَّم»؛ (رواه مسلم 1163).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «أَفْضَلُ الصيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ، شَهْرُ اللهِ الْمُحَرَّمُ، وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ، صَلَاةُ اللَّيْلِ»؛ (رواه مسلم 1163).
وعن أبي هريرة يَبْلُغ به النبي صلى الله عليه وسلم قال: «صلاةٌ في مسجدي هذا أفضلُ من ألْفِ صلاةٍ فيما سواه إلَّا المسجد الحرام»؛ (رواه مسلم 1394).
وعن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «صلاةٌ في مسجدي هذا أفضلُ من ألْفِ صلاةٍ فيما سواه إلا المسجد الحرام»؛ (رواه مسلم 1395).
وعن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيُّ العمل أفضلُ؟ قال: «الصلاةُ على ميقاتها»، قلتُ: ثم أيٌّ؟ قال: «ثُمَّ بِرُّ الوالدين»، قلتُ: ((ثم أيٌّ؟))، قال: «الجهاد في سبيل الله» فَسَكَتُّ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولو استزدْتُه لزادني؛ (رواه البخاري2630).
وعن ابن عباس أنه قال: إنَّ امرأةً اشتكَتْ شكوى، فقالت: إن شفاني الله، لأخرجن فلأصليَنَّ في بيت المقدس، فبرأت، ثم تجهَّزَت تريد الخروج، فجاءت ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم تُسلِّم عليها، فأخبرتها ذلك فقالت: اجلسي فكُلِي ما صنعت، وصلِّي في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، فإني سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: «صلاةٌ فيه أفضلُ من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلَّا مسجد الكعبة»؛ (رواه مسلم 1396).
وعن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أفضلُ دينار يُنفِقُه الرجلُ دينارٌ يُنفِقُه على عياله، ودينارٌ يُنفِقُه الرجلُ على دابَّتِه في سبيل الله، ودينارٌ يُنفِقُه على أصحابه في سبيل الله»، قال أبو قلابة: وبدأ بالعيال، ثم قال أبو قلابة: وأي رجل أعظم أجرًا مِن رجلٍ يُنفِق على عيال صغار يعفُّهم أو ينفعهم الله به ويُغْنيهم))؛ (رواه مسلم 994).
عن أبي هريرة قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلٌ، فقال: يا رسول الله، أيُّ الصدقةِ أعظمُ؟ فقال: «أن تصدَّق وأنت صحيحٌ شحيحٌ تخشى الفقر، وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم، قلت: لفلان كذا ولفلان كذا، ألا وقد كان لفلان»؛ (رواه مسلم 1032).
حدَّثَنا عمرو بن عثمان، قال: سمعتُ موسى بن طلحة يُحدِّث أن حكيم بن حزام حدَّثَه أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «أفضلُ الصدقةِ أو خيرُ الصدقةِ عن ظهر غِنَى، واليدُ العُلْيا خيرٌ من اليدِ السُّفْلى، وابدأ بمَنْ تعول»؛ (رواه مسلم 1034).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجلٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أيُّ الصدقةِ أعْظَمُ أجْرًا؟ قال: «أنْ تصدَّقَ وأنت صحيحٌ شحيحٌ تخشى الفقر، وتأمل الغنى، ولا تمهل، حتَّى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، وقد كان لفلان»؛ (رواه البخاري 1353).
وعن أُمِّ كلثوم بنت عقبة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أفضلُ الصدقةِ الصدقةُ على ذي الرَّحِم الكاشح»؛ (رواه الطبراني وابن خزيمة والحاكم) (وصحَّحه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 894) والكاشح: هو المضمر للعداوة.
عن أبي أمامة رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «أفْضَلُ الصَّدَقات ظِلُّ فُسْطاطٍ في سبيل الله، ومنحة خادم في سبيل الله، أو طروقة فَحْل في سبيل الله»؛ (رواه الترمذي) (وحسَّنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1240) وطروقة فَحْل: هي الناقة التي صلحت لطرق الفحل، ومعناه: أن يعطي الغازي خادمًا أو ناقةً هذه صفتها، فإن ذلك أفضل الصَّدَقات.
وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «أفضلُ الصدقةِ ما تَرَكَ غِنًى، واليدُ العُلْيا خيرٌ من اليد السُّفْلى، وابدأ بمَنْ تعول»، تقول المرأة: إمَّا أن تطعمني وإمَّا أن تطلقني، ويقول العبد: أطعمني واستعملني، ويقول الابن: أطعمني إلى من تدعني؟ فقالوا: يا أبا هريرة، سمعتَ هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: لا، هذا من كيس أبي هريرة؛ (رواه البخاري 5040).
وعن أبي موسى رضي الله تعالى عنه قال: قالوا: يا رسول الله، أيُّ الإسلام أفضلُ؟ قال: «مَنْ سَلِمَ المسلمونَ من لسانِهِ ويَدِهِ»؛ (رواه البخاري11 ومسلم 42).
سُئِل أنس بن مالك عن كسب الحَجَّام، فقال: احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم، حجمه أبو طيبة، فأمر له بصاعين من طعام، وكلم أهله، فوضعوا عنه من خراجه، وقال: «إنَّ أفضل ما تداويتم به الحجامة، أو هو من أمثل دوائكم»؛ (رواه مسلم 1577).
وعن أبي سعيد الخُدْري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إنَّ الله يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة، فيقولون: لبَّيْك ربَّنا وسعديك، والخير في يديك، فيقول: هل رضيتم؟ فيقولون: وما لنا لا نرضى يا رب وقد أعطيتنا ما لم تُعْط أحدًا مِنْ خَلْقِك، فيقول: ألا أعطيكم أفضل من ذلك؟ فيقولون: يا ربُّ، وأيُّ شيءٍ أفضلُ من ذلك؟ فيقول: أُحِلُّ عليكم رضواني، فلا أسخط عليكم بعده أبدًا»؛ (رواه مسلم 2829).
وعن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ما العمل في أيام العشر أفضل من العمل في هذه))، قالوا: ولا الجهاد، قال: «ولا الجهاد إلا رجل خرج يخاطر بنفسه وماله فلم يرجع بشيء»؛ (رواه البخاري 926).
وعن عثمان بن عفان قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إنَّ أفضلَكم مَنْ تَعَلَّم القرآنَ وعَلَّمَه»؛ (رواه البخاري 4740).
وعن أبي سعيد الخُدْري رضي الله تعالى عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إنَّ الله يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة، فيقولون: لبَّيْك وسعديك والخير في يديك، فيقول: هل رضيتم؟ فيقولون: وما لنا لا نرضى يا رب وقد أعطيتنا ما لم تُعْطِ أحدًا من خلقك، فيقول: ألا أعطيكم أفضل من ذلك، فيقولون: يا رب، وأيُّ شيء أفضلُ من ذلك؟ فيقول: أُحِلُّ عليكم رضواني، فلا أسخط عليكم بعده أبدًا»؛ (رواه البخاري 7080).
عن جابر رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «أفْضَلُ أيام الدنيا العشر –يعني: عشر ذي الحجة– قيل: ولا مثلهن في سبيل الله؟ قال: ولا مثلهن في سبيل الله، إلَّا رجل عفر وجهه بالتراب»؛ (رواه البزار وأبو يعلى) (وقال الألباني: صحيح لغيره في صحيح الترغيب والترهيب 1150).
عن ابن عمر رضي الله عنهما، قَالَ: سُئِل رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: أيُّ الكَسْب أفضلُ؟ قال «عمل الرجل بيده، وكل بيع مبرور»؛ (رواه الطبراني) (وصحَّحَه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1690).
Source link