هَا نَحْنُ وَدَّعْنَا شَهْرَ الْقُرْآَنِ وَالتَّقْوَى، وَالصَّبْرِ وَالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ، وَالْعِتْقِ مِنَ النَّارِ؛ تَعَلَّمْنَا فِيهِ الصَّبْرَ وَالْمُصَابَرَةَ عَلَى الطَّاعَةِ وَتَرْكِ الْمَعْصِيَةِ؛ وجَاهَدْنَا أَنْفُسَنَا وَشَهَوَاتِنَا فيه.
Source link
شاهد أيضاً
التراكم العشوائي لا يَبنيك! – طريق الإسلام
منذ حوالي ساعة العشوائية في السماع قد تكون بالفعل ممتعة لحظيًّا، وأما المنهجية فقد يعتريك …