إِنَّ مَا يَقَعُ بِالنَّاسِ مِن مَصَائِبَ وَخَاصَّةً المُسلِمِينَ، لَيسَ كُلُّهُ عُقُوبَةً وَعَذَابًا، بَل قَد يَكُونُ مِنهُ مَا هُوَ رَحمَةٌ لَهُم، إِمَّا بِتَطهِيرِهِم في الدُّنيَا لِيَسلَمُوا مِنَ العَذَابِ في الآخِرَةِ، وَتُرفَعَ دَرَجاتُهُم وَيُزَادَ في حَسَنَاتِهِم، وَإِمَّا بِإِكرَامِهِم بِالشَّهَادَةِ وَنَقلِهِم مِن دَارِ الأَذَى إِلى دَارِ النَّعِيمِ المُقِيمِ.
Source link
شاهد أيضاً
خطر الإلحاد (2) – طريق الإسلام
منذ حوالي ساعة السفر إلى بلاد الكفار للدراسة أو غيرها دون التقيد بالضوابط الشرعية -القراءة …