هذه المصائب التي تقرع الدهور، وتقصِم الظهور، من زلازل وبراكين وفيضانات، وأمراض فتَّاكة، إلا تذكيرٌ للمخلوق بضعفه، وأنه مهما علا كعبُه، وتنامى علمُه، فإنه يبقى منقطع الحيلة أمام أقدار الله، ضاربًا أكُفَّ العجز، مسمعًا زَفَرات الضعف.
Source link
شاهد أيضاً
شرح ما يفعل من رأى الرؤيا أو الحلم
منذ حوالي ساعة الرؤيا من الله، والحلم من الشيطان؛ فإذا رأى أحدكم شيئاً يكرهه؛ فلينفث …