أَيُّهَا الْغَافِلُ، رَاقِبْ مَنْ يَرَاكَ فِي كُلِّ حَالٍ، وَطَهِّر سِرَّكَ فَهُوَ عَلِيمٌ بِمَا يَخْطُرُ بَالْبَالِ، إلى مَتَى تَمِيلُ مَعَ الزَّخَارفَ وَإِلى كَمْ تَرْغَبْ لِسَمَاعِ الْمَلاهِي والْمَعَازِفِ والْمُحَرَّمَاتِ
Source link
شاهد أيضاً
سودانُنا المنسيّ! – فيصل بن علي البعداني
مأساة السودان اليوم ليست أزمة عابرة، بل جرحٌ مفتوح في جسد الأمة، ومعاناةٌ تتجاوز في …