كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَرِيصًا عَلَى تَنْبِيهِ أُمَّتِهِ مِنْ أَنْ تُدْخِلَ فِي دِينِهَا مَا لَيْسَ مِنْهُ، أَوْ تَتْرُكَ مَا هُوَ مِنْهُ؛ وَلِذَا شَدَّدَ فِي قَضِيَّتَيِ التَّشَبُّهِ بِالْكَافِرِينَ، وَالِابْتِدَاعِ فِي الدِّينِ.
Source link
شاهد أيضاً
سورة العصر – طريق الإسلام
إنّها سُوْرَةٌ قَصِيْرَة، ذَاتُ مَعَانٍ عَظِيمَة، يَتَمَثَّلُ فيها مَنْهَجٌ كامِلٌ للحَيَاةِ البَشَرِيَّة، وتَجْمَعُ النَّجَاحَ كُلَّهُ …