من أعمال الجاهلية


كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَرِيصًا عَلَى تَنْبِيهِ أُمَّتِهِ مِنْ أَنْ تُدْخِلَ فِي دِينِهَا مَا لَيْسَ مِنْهُ، أَوْ تَتْرُكَ مَا هُوَ مِنْهُ؛ وَلِذَا شَدَّدَ فِي قَضِيَّتَيِ التَّشَبُّهِ بِالْكَافِرِينَ، وَالِابْتِدَاعِ فِي الدِّينِ.


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

سورة العصر – طريق الإسلام

إنّها سُوْرَةٌ قَصِيْرَة، ذَاتُ مَعَانٍ عَظِيمَة، يَتَمَثَّلُ فيها مَنْهَجٌ كامِلٌ للحَيَاةِ البَشَرِيَّة، وتَجْمَعُ النَّجَاحَ كُلَّهُ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *