من عرفَ الدنيا لم يفرَح فيها برخاءٍ، ولم يحزَن فيها على بلاء، ومن تعاقبَ عليه الليلُ والنهارُ أردَيَاه، ومن وُكِّل به الموتُ أفناه.
Source link
شاهد أيضاً
الصناعة والصنائع ركائزٌ للحضارة وأدوات للتمكين – علي بن محمد الصلابي
منذ حوالي ساعة سخر الله تعالى لعباده جميع ما خلق في هذا الكون مما تنبت …