شؤم رفيق السوء


الحَذَرُ من صحبة الأشرار، ففي الحديث: أنَّ أبا جهلٍ وعبدالله بن أُمَيَّة ما زالا يُحرِّضان أبا طالب على الثَّبات على دِينه؛ حتى مات على الكُفْر، وخُتِمَ له بتلك الخاتمة السيِّئة.


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

التراكم العشوائي لا يَبنيك! – طريق الإسلام

منذ حوالي ساعة العشوائية في السماع قد تكون بالفعل ممتعة لحظيًّا، وأما المنهجية فقد يعتريك …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *