الحَذَرُ من صحبة الأشرار، ففي الحديث: أنَّ أبا جهلٍ وعبدالله بن أُمَيَّة ما زالا يُحرِّضان أبا طالب على الثَّبات على دِينه؛ حتى مات على الكُفْر، وخُتِمَ له بتلك الخاتمة السيِّئة.
Source link
شاهد أيضاً
( قُرّة العين) – طريق الإسلام
منذ حوالي ساعة هي السرور الحاصل في النفس لمقابلتها ما يَسُرُّها. قيل: إنها مأخوذة من …