{من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها}


إِنَّ نَفسَ الإِنسَانِ السَّوِيِّ يَجِبُ أَن تَتَرَقَّى في مَدَارِجِ الكَرَامَةِ، وَتَطمَئِنَّ إِلى طُرُقِ النَّجَاةِ وَالسَّلامَةِ، لا أَن تَبقَى أَمَّارَةً بِالسُّوءِ، رَاكِنَةً إِلى الشَّهَوَاتِ الدَّنِيئَةِ، مَائِلَةً إِلى الرَّغَبَاتِ الوَضِيعَةِ…


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

غيث الوحي وغراس العبودية – طريق الإسلام

منذ أهبط الله تعالى آدم عليه السلام إلى الأرض، وإبليس الذي أخرجه من الجنة متربّصٌ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *