إِنَّ نَفسَ الإِنسَانِ السَّوِيِّ يَجِبُ أَن تَتَرَقَّى في مَدَارِجِ الكَرَامَةِ، وَتَطمَئِنَّ إِلى طُرُقِ النَّجَاةِ وَالسَّلامَةِ، لا أَن تَبقَى أَمَّارَةً بِالسُّوءِ، رَاكِنَةً إِلى الشَّهَوَاتِ الدَّنِيئَةِ، مَائِلَةً إِلى الرَّغَبَاتِ الوَضِيعَةِ…
Source link
شاهد أيضاً
غيث الوحي وغراس العبودية – طريق الإسلام
منذ أهبط الله تعالى آدم عليه السلام إلى الأرض، وإبليس الذي أخرجه من الجنة متربّصٌ …