{من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها}


إِنَّ نَفسَ الإِنسَانِ السَّوِيِّ يَجِبُ أَن تَتَرَقَّى في مَدَارِجِ الكَرَامَةِ، وَتَطمَئِنَّ إِلى طُرُقِ النَّجَاةِ وَالسَّلامَةِ، لا أَن تَبقَى أَمَّارَةً بِالسُّوءِ، رَاكِنَةً إِلى الشَّهَوَاتِ الدَّنِيئَةِ، مَائِلَةً إِلى الرَّغَبَاتِ الوَضِيعَةِ…


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

التراكم العشوائي لا يَبنيك! – طريق الإسلام

منذ حوالي ساعة العشوائية في السماع قد تكون بالفعل ممتعة لحظيًّا، وأما المنهجية فقد يعتريك …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *