منذ حوالي ساعة
1- قراءة تفسير السورة؛ لأن ذلك من المُعِينات على التدبُّر والتفكُّر.
2- تنويع السور؛ لأن بذلك يكون عدم التملمُل منها.
3- مراقبة الله تعالى، واستحضار أنك في صلاة لربِّ العالمين والله ينظر إليك.
4- التحضير الجيد للمكان؛ لأنه من المُعِينات على الراحة والخشوع والطُّمَأْنينة، المكان الجيد الذي تستريح فيه.
5- التوبة من الذنوب والمعاصي، وخصوصًا ذنوب الشهوات والخلوات؛ لأن ذلك من أكبر الأسباب على الإطلاق لعدم الخشوع، وربما هو الأول.
6- اجتناب صحبة السوء؛ لأنها تقرِّبُك من الشيطان، وتبعدك عن الله، وعن فعل كل طاعة، وتقربك من فعل كل معصية، والعكس صحيح مع الصحبة الصالحة التي تقودك إلى الله، وتجعلك من المخلصين في عبادته.
7- عدم حبس البول أو الغائط؛ لكيلا تفكر بغير الصلاة؛ لكي تنتهي منها، فتقوم إلى حاجتك.
8- التعود على قراءة القرآن الكريم؛ لأن ذلك مما يليِّن القلب ويُرقِّقه، ويجعله خاضعًا لله سبحانه وتعالى.
9- الصلاة في المسجد، وهذه من أعظم الأسباب.
10- تعلم صفة الصلاة الصحيحة للنبي صلى الله عليه وسلم، وكيفية الوضوء الصحيح للنبي صلى الله عليه وسلم؛ لكيلا تخلط بين الصلاة الصحيحة والصلاة الخاطئة التي تكون كيفيتها مجهولة.
11- تطبيق سنن الصلوات الفعلية والقولية، وسنن الوضوء.
12- الإكثار من فعل الطاعات؛ لأن ذلك ممَّا يُرقِّق القلب، ويجعله أقرب إلى الخشوع والذل، والعبادة لله عز وجل.
13- قضاء الحوائج مثلًا إذا كانت عندك حاجة تريد أن تقوم بها، وتشغل تفكيرك، فقم بها لكيلا تلهيك في الصلاة، وكذلك عدم الصلاة حين تكون جائعًا؛ لأنك ستفكر بالطعام، وعدم الصلاة وأنت حابس للبول أو الغائط؛ لأن ذلك من الأسباب التي تجعلك لا تخشع في الصلاة.
14- التنويع في الأدعية، وليس فقط في السور، وأيضًا في الأذكار.
15- القراءة بتؤدة وسكون وطُمَأْنينة، وعدم التسرُّع في نطق الآيات.
16- القراءة في سير السلف الصالح، وكيفية عبادتهم لله عز وجل التي تحفزك على العبادة، وتجعلك تجتهد بها.
________________________________________________
الكاتب: أبو عمر الحنبلي
Source link