العواقب الرديئة للهمة الدنيئة


الْهِمَّةُ الْعَالِيَةُ هِيَ أَغْلَى مَا يَمْلِكُ الْإِنْسَانُ، فَمَنْ صَلُحَتْ هِمَّتُهُ؛ فَازَ وَنَجَا، وَمَنْ فَسَدَتْ هِمَّتُهُ؛ فَإِنَّ عَوَاقِبَهُ سَتَكُونُ وَخِيمَةً، وَسَيَلْقَى نَفْسَهُ وَقَدْ خَسِرَ الْخُسْرَانَ الْمُبِينَ.


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

أقسام الاجتهاد من حيث المجتهد ومن يقوم به

الاجتهاد العام -: فالمراد به هو الاجتهاد الذي لا يختص بالعالم المجتهد، وإنما هو عام …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *