اعترافٌ من العبد بِمِنَّةِ اللهِ عليه، وإقرارٌ بنِعَمِه وآلائه عليه.. وهو دليلٌ على صفاء النفس وطهارةِ القلب، وسلامةِ الصدر، وكمال العقل.
Source link
شاهد أيضاً
التوفيق بين الزهد في الدنيا وإظهار العبد نعم الله عليه
فإذا أنعم الله على عبده فلم يُر أثرها عليه؛ فإنه يذم إن كان ذلك بخلاً …