منذ حوالي ساعة
«اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، سَرِيْعَ الحِسَابِ، اهْزِمِ الأحْزَابَ، اللَّهُمَّ اهْزِمْهُمْ وزَلْزِلْـهُمْ»
الدُّعَاءُ عَلَى العَدُوِّ
«اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، سَرِيْعَ الحِسَابِ، اهْزِمِ الأحْزَابَ، اللَّهُمَّ اهْزِمْهُمْ وزَلْزِلْـهُمْ»
صحابي الحديث هو عبدالله بن أبي أوفى رضى الله عنه.
قوله: (منزل الكتاب) أي: القرآن.
قوله: (وهازم الأحزاب) أي: أصناف الكفار.
قوله: (اهزمهم وزلزلهم) أي: اكسر شوكتهم وازعجهم، وحركهم بالشدائد؛ قال أهل اللغة: الزلزال والزلزلة الشدائد التي تحرك الناس.
مَا يَقُولُ مَنْ خَافَ قَوْماً
«(اللَّهُمَّ اكْفِنِيْهِمْ بِمَا شِئْتَ)»
صحابي الحديث هو صهيب بن سنان، أبو يحيى الرومي رضى الله عنه وهذا الدعاء جاء في قصة الغلام والراهب المشهورة.
قوله: (اكفينهم) أي: احفظني واحمني منهم.
قوله: (بما شئت) أي: بالذي تشاء من أسباب الوقاية والحماية
Source link